يأسف مركز "إعلام" لمقتل الصحافية الأميركية ماري كولفين والصحافي الفرنسي ريمي أوشليك وإصابة عدد من زملائهما الصحافيين والمراسلين، صباح الأربعاء 22 شباط 2012 في سوريا، حيث يأت هذا الحادث بعد أقل من 24 على مقتل الصحافي المصور رامي أحمد السيد، الذي قضى مساء الثلاثاء21 شباط 2012، وبعد أقل من أسبوع على وفاة الصحافي أنتوني شديد، مراسل النيورك تايمز.
وفي هذا السياق يدين مركز "إعلام" استهداف الصحافيين من أي جهة كانت، موضحًا أن العمل الصحافي رسالة إنسانية لا يمكن التهاون في أهميتها في كشف الحقائق وتقديم المعلومات اللازمة للجمهور، خاصة في مناطق النزاع، حيث أن الصحافيين محميون، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتم استهدافهم. |